The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
The Greatest Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
تتمثل هذه الخدمة في تقديم طلب لحجز المساحات والمرافق في المتاحف لاستخدامها بغرض الاجتماعات والفعاليات وورش العمل
بوريل يحذر من انهيار لبنان ويشدد على وقف فوري لإطلاق النار
المدرسة الكلاسيكية والمدرسة الرومانسية والمدرسة الواقعية والمدرسة التعبيرية والحركة الانطباعية والمدرسة السريالية والمدرسة التكعيبية وغيرها...
تساهم رؤية ورسالة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية في إرساء مشهد ثقافي، وتشجيع ورعاية الإبداع، وتعزيز التراث وتأصيل الهوية، وتطوير الذائقة البصرية، وتسعى الجمعية إلى تحقيق تلك الأهداف بكل الإمكانات المتاحة، وبمختلف أنواع الفعاليات من معارض ومحاضرات وندوات وإصدارات تثقيفية…
وافتتح المعرض سعادة عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، وبحضور محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة وسعادة سالم الجنيبي رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعدد كبير من الفنانين والإعلاميين.
تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في
وبعكس فكرة الفنانة نجاة مكي بأن العمل قد يقلد إذا وضع على شبكات الإنترنت، فتقول عفراء الظاهري: يعتمد ذلك من فنان إلى آخر وأعتقد كل فنان عنده شيء مميز يسمح للعالم بأن يطلع عليه، لذلك إذا قمت بعمل معين وأخذه بعض الأشخاص وأعاد صناعته أو قلده فهو لأنه عمل ناجح من وجهه نظري، وفي حال سرقة الأعمال فأنا التي أبتكر الأعمال الفنية وأستطيع أن أبتكر غيرها، بالعكس نحن نشارك في الحركة الفنية، كما أننا نتعلم في الوسط الفني التشكيلي من خلال تقليد الفنانين المشاهير والمحترفين، وقد تكون استعارة للإفادة.
وقبل أن تستخدم هذه الكلمة في القرن الثامن عشر كانت الكلاسيكية قد أنبعثت من جديد في إيطاليا، في بداية القرن الخامس عشر، إذا كانت حينذاك نهضة شاملة في كافة ميادين العلم شملت فن الرسم والنحت، وقد تركز في تلك الفترة الاهتمام بالأصوال الإغريقية في الفنون الجميلة، ثم نادت مجموعة من الفنانين بإحياء التقاليد الإغريقية والرومانية، والتي كانت أثارها في فن النحت والعمارة والتصوير تنتشر في إنحاء إيطاليا.
المعرض كما يصفه عبدالله العويس يفرض شروطه على العرض نحو نتاج وازن، كما أن العمل الفني المنتخب للعرض يأتي ضمن منظومة إبداعية ذات أغراض بصرية وفكرية جادة وهادفة، تشكل عنواناً بارزاً لرسالة الدائرة، من خلال مهرجان الفنون الإسلامية ورؤاه المتجددة، وهذا يندرج على العروض الفردية المعاصرة لملتقى الشارقة للخط، والفعاليات المختلفة التي تتعاون في تنظيمها الدائرة وتحتفي بعرضها في المتحف.
وقال الجنيبي: «يعد المعرض السنوي من أعرق وأهم المعارض الفنية في الإمارات، وهو بمثابة تظاهرة ثقافية واحتفال مشهدي ذو طابع محلي يتيح المجال لمعرفة التحولات التي مرت بها الحركة الفنية في الدولة، ويتمحور الهدف من المعرض حول المساهمة في تعزيز الحركة الإبداعية، وإثراء المشهد الفني، وأصبح المعرض السنوي بمنزلة ذاكرة للحركة الفنية في الدولة وحاضرها ومستقبلها»
لكن مما لا شك فيه أن المعرض السنوي أسهم في تقديم صورة تعكس المشهد الفني المعاصر في دولة الإمارات وواقع الفنون البصرية، الذي تتأرجح فيه الأعمال الفنية بين مفاهيم متغايرة وأنماط وممارسات مختلفة، بين الحداثة وما بعد الحداثة، فتتصدر فيه اللوحة المسندية المشهد الفني تارةً، والأعمال التي ترتكز على المفهوم والتجربة تارةً أخرى، ليتحول السجال من طبيعة هذه الأعمال وقيمتها إلى مفهوم الممارسة الفنية في شكل عامّ، وهو سجال إيجابي يتجدد من عام لآخر، ويُحسَب للمعرض السنوي دور إذكائه وتأطيره. روح الزمان
الفن التشكيلي في الإمارات.. ذاكرة بصرية لعراقة المكان وحضارة المجتمع تحتاج إلى توثيق
وبحكم إشرافه على مراسم وزارة الشباب فترة طويلة، فقد تتلمذ على يديه شباب سيشكلون مجموعة من الفنانين الذين يسيرون على خطاه ويتبنون أفكاره وسيكون لهم ثقلهم الفني الذي سيغير خريطة الفن التشكيلي في الدولة في أواخر القرن العشرين، وسيشكلون مجموعات تنشر هذا النوع من الفن التشكيلي، إضافة إلى داخل الدولة، سينشرونه في الخارج كممثل للحركة الفنية الحديثة لدولة الإمارات العربية المتحدة . انضم إلى الفنان حسن شريف، بحكم العلاقة الوطيدة نخبة من الفنانين الشباب الذين بدأوا بداية طبيعية وواصلوا البحث والتجريب إلى أن وصلوا إلى مرحلة متقدمة من نون النضج الفني كل حسب طريقته وأسلوبه المعروف به الذي لا يشبه أساليب الفنانين (من هذه المجموعة) إلا بالتوجه الفني، ولقد وصلوا جميعاً إلى البلدان العربية والأجنبية التي احتضنت أعمالهم، كما فازوا بجوائز على المستويين العربي والعالمي، وهم: حسين شريف، محمد أحمد إبراهيم، محمد كاظم وعبدالله السعدي، ثم تبعهم العديد من الجيل مثل خليل عبدالواحد وابتسام عبدالعزيز وأحمد شريف وآخرون، شكلوا ما يمكننا أن نطلق عليه مجموعة ما بعد الحداثة في الدولة .
المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.